التحالف الوطني للإصلاح

تحالف وطني بمرجعية اسلامية على امتداد الوطن، أتى لإصلاح واقع الأردن، ينطلق من الأرضيات المشتركة على أساس فهمنا للإسلام والواقع الذي نعيش، جاء كضرورة تاريخية لما يعيشه وطننا، وثمرة لجهد حزب جبهة العمل الإسلامي والحركة الإسلامية في الأردن.

التحالف الوطني للإصلاح في الأردن هو تحالف وطني الانتماء، عربي العمق، إسلاميّ الهوية والمرجعية، يسعى للإسهام في نهضة الوطن، وتحقيق الإصلاح الشامل، والمضي في المشروع الحضاري النهضوي للوطن والأمة.
الإسلام دين الدولة، وهو باعتداله ووسطيته وانفتاحه محفّز للطاقات، وموحّد للأمة، ومعبّر عن فكرها وهويتها الحضارية.
الأردن دولة مستقلة، ذات سيادة، تنتمي لعمقها العربي والإسلامي، وتتفاعل بإيجابية مع فضائها الإنساني.
الشعب الأردني جزء من أمته العربية والإسلامية، والهويّة الوطنية الأردنية بمرجعيتها، الثقافية والحضارية العربية الإسلامية، هويّة جامعة وحاكمة، تتقدم على كل الهويّات الفرعية، والمصالح العليا للوطن تعلو على كل المصالح الذاتية والفئوية.
وحدة الشعب الأردني والأرض الأردنية مصونة من كل أشكال التجزئة والتفرقة على أسس دينية أو عرقية أو طائفية أو مجتمعية أو جهويّة.
الشعب الأردني مصدر السلطات، وقيم العدل والحرية والمساواة في الحقوق والواجبات أساس للحكم الرشيد، والشورى والديمقراطية سبيل الاختيار والتعبير عن الإرادة الشعبية.

المبادئ والقيم

العدل: قيمة عليا، وركيزة في استقرار المجتمعات وتطوّرها.
الحرية: حرية الرأي والفكر والاعتقاد والتعبير حقّ مكفول للجميع.
التعددية والتنوّع: الاختلاف والتنوع العرقي والديني والفكري والثقافي والسياسي والمجتمعي هو الأصل.
المشاركة السياسية والشعبية مبدأ أصيل.
الشباب: العنصر الأساس والطاقة الفاعلة وعماد المجتمع.

المعارضة السياسية ركن أساسي في النظام السياسي، وشريك مهم في تطوير الدور، ورقيب وطني على أداء السلطة التنفيذية.
نبذ العنف والتطرف والارهاب.
حق مقاومة الاحتلال.
دولة المواطنة: الوحدة الوطنية والهوية الجامعة أساسان راسخان لبناء الدولة الحديثة المستقرة والمزدهرة.

الدستور الأردني: هو الوثيقة القانونية الأولى في الدولة، وهو العقد الاجتماعي الذي يتوافق عليه المجتمع ويحتكم إليه.
الأمن الوطني: يتضمن مختلف أبعاده الأمنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والنفسية.
الإصلاح الشامل ضرورة وطنية.
المرأة ركن أساس في بناء المجتمعات ونهوضها.

المبادئ والقيم

العدل: قيمة عليا، وركيزة في استقرار المجتمعات وتطوّرها.
الحرية: حرية الرأي والفكر والاعتقاد والتعبير حقّ مكفول للجميع.
التعددية والتنوّع: الاختلاف والتنوع العرقي والديني والفكري والثقافي والسياسي والمجتمعي هو الأصل.
المشاركة السياسية والشعبية مبدأ أصيل.
الشباب: العنصر الأساس والطاقة الفاعلة وعماد المجتمع.
المعارضة السياسية ركن أساسي في النظام السياسي، وشريك مهم في تطوير الدور، ورقيب وطني على أداء السلطة التنفيذية.
نبذ العنف والتطرف والارهاب.
حق مقاومة الاحتلال.
دولة المواطنة: الوحدة الوطنية والهوية الجامعة أساسان راسخان لبناء الدولة الحديثة المستقرة والمزدهرة.
الدستور الأردني: هو الوثيقة القانونية الأولى في الدولة، وهو العقد الاجتماعي الذي يتوافق عليه المجتمع ويحتكم إليه.
الأمن الوطني: يتضمن مختلف أبعاده الأمنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والنفسية.
الإصلاح الشامل ضرورة وطنية.
المرأة ركن أساس في بناء المجتمعات ونهوضها.

لماذا الإصلاح؟

تحالف أصيل وعريق ذو تاريخ ممتد

يعتبر التحالف امتداد لتيار اجتماعي وسياسي عريق يمتد لأكثر من 70 عاماً منذ بدء الحركة الإسلامية في الأردن

الخبرة والتجربة العملية

حيث امتزجت الخبرة العريقة للتحالف وتياره الممتدة بالتجربة العملية التي كان لها دور بارز في العديد من المجالس البرلمانية منذ عام 1989 وحتى اليوم

تحالف أفكار ومبادئ

يُقدم المصلحة الوطنية العامة على المصالح الشخصية والفردية، ويتمحور حول أفكار ومبادئ راسخة لا تتبدل مع تبدُّل الأشخاص

كتلة برلمانية متماسكة

امتازت بوحدة الصف والتماسك بين أعضائها خلال دورة البرلمان كاملة رغم ما تعرّضت له من ضغوطات ووضعت أمامها من صعوبات

أصحاب المواقف الجريئة

نطقت بصوت الشعب الذي لا يُجامل ولا يُحابي ولا يخشى من تسلُّط الحكومات وفساد الفاسدين المفسدين

تراقب وتحاسب الحكومات

فكانت سيفاً مسلِّطاً على قضايا الفساد، وقدّمت العشرات من الأسئلة والاستجاوبات للحكومات لرؤسائها ووزرائها على حد سواء.

نشأة التحالف

تحالف أطلقه حزب جبهة العمل الإسلامي مع شركائه ليكون رسالة ايجابية وقاعدة يرتكز عليها في بناء التوافق الوطني وتعزيز مفهوم اللحمة الوطنية.

انطلقت الفكرة عام 2016 لتضم الشخصيات المنتمية والفاعلة بصورة حقيقية لهذا الوطن، ومن يؤمنون بالهوية الاسلامية، من الكفاءات الوطنية، عابر للانتخابات.

امتد التحالف ليشكل قوائم انتخابية على امتداد الوطن، ويخوض الانتخابات النيابية لمجلس النواب الثامن عشر، تبِعها خوض انتخابات المجالس البلدية ومجالس المحافظة عام 2017.

كتلة الإصلاح 2016

جاءت كامتداد طبيعي للتحالف الوطني للانتخابات، كتمظهر لمفهوم الاصلاح العام في الجانب التشريعي والرقابي داخل مجلس الأمة، وكحامل لراية المصالح الوطنية العليا.