لأنه يجب علينا العمل بأي وسيلة لتحقيق الإصلاح في العملية التعليمية والمشاركة في الانتخابات أحد هذه الوسائل.
حتى يكون للمعلم صوتٌ داخل البرلمان يعبر عنه ويطالب بحقوقه.
حتى نحمي مكتسبات النقابة ونستعيدها فهي الداعم والمساند للعملية التعليمية وليست خصما، فاحترام إرادة المعلمين في الانضواء تحت نقابتهم دون أي تدخل حقا لهم.
لتحسين صورة التعليم والمعلم والبيئة الدراسية الناهضة بالعملية التعليمية المتكاملة وفق المعايير العالمية الحديثة، وكفالة حق التعليم للجميع مجانا.
لأننا الأقدر كمعلمين على معرفة المشاكل التي تواجه العملية التعليمية.
لماذا يجب أن نشارك كمعلمين؟
لأنه يجب علينا العمل بأي وسيلة لتحقيق الإصلاح في العملية التعليمية والمشاركة في الانتخابات أحد هذه الوسائل.
حتى يكون للمعلم صوتٌ داخل البرلمان يعبر عنه ويطالب بحقوقه.
لأننا الأقدر كمعلمين على معرفة المشاكل التي تواجه العملية التعليمية.
لتحسين صورة التعليم والمعلم والبيئة الدراسية الناهضة بالعملية التعليمية المتكاملة وفق المعايير العالمية الحديثة، وكفالة حق التعليم للجميع مجانا.
حتى نحمي مكتسبات النقابة ونستعيدها فهي الداعم والمساند للعملية التعليمية وليست خصما، فاحترام إرادة المعلمين في الانضواء تحت نقابتهم دون أي تدخل حقا لهم.
برنامج
“معلمون تحت القبة”
نحييكم بتحية العز والإجلال، مبتدئين بتقديرنا الأصيل غير المنقطع لما مثّله المعلّم تاريخياً في وطننا الحبيب، كحجر أساس يسند سدّ حضارتنا العالي.. ونخلة باسقة لم تأل بعطائها يوماً، ورايةٍ خافقة بالعلم والقيم لم تمِل أبداً.
منذ بداية دخولنا لمجلس النواب الثامن عشر في الدورة السابقة وضعنا ملف التعليم والمعلم نصب أعيننا، فرصدنا في ملف تفصيلي التشوهات التي كانت تطال المناهج التعليمية، ورفضنا أن يصار تطوير المنظومة التعليمية لأي جهة خارجة عن هياكل وزارة التربية والتعليم، وطالبنا بضرورة إنصاف المعلّم وتحسين ظروفه وظيفياً ومهنياً ومهارياً.
لقد ساءنا في التحالف الوطني للإصلاح كما غيرنا من الغيورين على مصلحة هذا الوطن ما تم من جريمة في حق الحريات العامة في بلادنا، بالاعتداء الصريح على نقابة وطنية عريقة ومجلسها المنتخب من أكثر من مئة ألف معلّم.
لحق سجن أعضاء النقابة ملاحقة المعلمين في أرزاقهم بالاستيداع والتقاعد المبكر ليعيد للذاكرة في أذهان الأردنيين حقبة الأحكام العرفية، وتصفية حسابات سياسية وقطع أرزاق المواطنين لانتماءاتهم، وبطريقة غير دستورية تعبر عن عقلية عرفية استبدادية وضعت الوطن في ازمة حادة تضاف الى الأزمات التي تصنعها الحكومات للتغطية على الفشل الذريع في معالجة الأزمات التي يمر بها الوطن سياسيا واقتصاديا واجتماعيا ووبائياً.
مع استمرار العمل بقانون الدفاع، والمناخ الذي خلقه من تضييق على الحريات والحقوق العامة، باتت مجرد الإدانة الاعتقالات الإدارية التعسفية بحق المعلمين ومناصريهم هو السقف الذي تريدنا الحكومة وأذرعها الاكتفاء به، والتخلّي عن حق دستوري بالدفاع عن حرية المعلمين بالتعبير عن المطالبة بحقوقهم ومكتسباتهم التي سعوا لأجلها سنوات.
منذ اليوم الأول سعينا في التحالف الوطني للإصلاح لفتح قنوات الاتصال لضمان إعلاء صوت العقل والحكمة، ورفض كافة الاجراءات التعسفية التي تمّت، ونحن اليوم نعيد التأكيد على شرعية مجلس نقابة المعلمين المنتخب وجميع فروع النقابة وهيئتها المركزية المعبرة عن إرادة المعلمين، ورفض فرض أي لجان خارجة عن إرادة المعلم الحرة.
اليوم ونحن مقبلون على استحقاق دستوري تمر به البلاد بانتخابات مجلس النواب التاسع عشر، نرى أنه من واجبنا الاستمرار بحمل أمانة مطالب المعلّم بشكل أكثر جدّية مع حكومةٍ لا ترى غير سياسيات التجريف والإفقار والاستفراد بالقرارات والتوجهات سياسيةً في إدارة البلاد.
- نرى في التحالف الوطني للإصلاح أنه لا مناص للحكومة من إنفاذ مطالبات مجلس النقابة الشرعي المنتخب بإلغاء قرار وقف عمل النقابة مجلساً وفروعاً وهيئةً مركزية
- إلغاء تشكيل لجنة وزارة التربية لإدارة النقابة، والكف عن ملاحقة المعلمين في أرزاقهم ووقف الإحالات التعسفية على التقاعد والاستيداع للمعلمين والنقابيين وإعادتهم فوراً إلى ميادين التعليم والتربية.
- لابد من العودة لتنفيذ بنود الاتفاقية الموقعة بين النقابة والحكومة بتاريخ 6/10/2019، وفق نهج تشاركي حقيقي بعيداً عن نهج الاستفراد الذي مارسته وزارة التربية والتعليم،
- ضرورة إسقاط كافة القضايا المرفوعة على المعلمين ونقابتهم على خلفية ممارستهم لعملهم النقابي المشروع وفق قانون نقابة المعلمين الأردنين.
ومع حلول مئوية البلاد بات من غير المعقول أن نرى ممارسات لا ترقى لعصور ما قبل الدولة، ولابد للمواطن الأردني أن يرى سياسات راشدة حقيقية كانعكاس لدولة عمرها مئة عامٍ مؤسساتها ناجزة تراعي حقوق الناس، وتحفظ أرزاقهم وتضمن أمن مجتمعهم وتحرص على تطوّر ونهضة الأردن العزيز.
حمى الله الأردن وطناً عزيزاً بأهله الطيب.
منذ اليوم الأول سعينا في التحالف الوطني للإصلاح لفتح قنوات الاتصال لضمان إعلاء صوت العقل والحكمة، ورفض كافة الاجراءات التعسفية التي تمّت، ونحن اليوم نعيد التأكيد على شرعية مجلس نقابة المعلمين المنتخب وجميع فروع النقابة وهيئتها المركزية المعبرة عن إرادة المعلمين، ورفض فرض أي لجان خارجة عن إرادة المعلم الحرة.
اليوم ونحن مقبلون على استحقاق دستوري تمر به البلاد بانتخابات مجلس النواب التاسع عشر، نرى أنه من واجبنا الاستمرار بحمل أمانة مطالب المعلّم بشكل أكثر جدّية مع حكومةٍ لا ترى غير سياسيات التجريف والإفقار والاستفراد بالقرارات والتوجهات سياسيةً في إدارة البلاد.
- نرى في التحالف الوطني للإصلاح أنه لا مناص للحكومة من إنفاذ مطالبات مجلس النقابة الشرعي المنتخب بإلغاء قرار وقف عمل النقابة مجلساً وفروعاً وهيئةً مركزية
- إلغاء تشكيل لجنة وزارة التربية لإدارة النقابة، والكف عن ملاحقة المعلمين في أرزاقهم ووقف الإحالات التعسفية على التقاعد والاستيداع للمعلمين والنقابيين وإعادتهم فوراً إلى ميادين التعليم والتربية.
- لابد من العودة لتنفيذ بنود الاتفاقية الموقعة بين النقابة والحكومة بتاريخ 6/10/2019، وفق نهج تشاركي حقيقي بعيداً عن نهج الاستفراد الذي مارسته وزارة التربية والتعليم،
- ضرورة إسقاط كافة القضايا المرفوعة على المعلمين ونقابتهم على خلفية ممارستهم لعملهم النقابي المشروع وفق قانون نقابة المعلمين الأردنين.
ومع حلول مئوية البلاد بات من غير المعقول أن نرى ممارسات لا ترقى لعصور ما قبل الدولة، ولابد للمواطن الأردني أن يرى سياسات راشدة حقيقية كانعكاس لدولة عمرها مئة عامٍ مؤسساتها ناجزة تراعي حقوق الناس، وتحفظ أرزاقهم وتضمن أمن مجتمعهم وتحرص على تطوّر ونهضة الأردن العزيز.
حمى الله الأردن وطناً عزيزاً بأهله الطيب.
أبرز القضايا التي سنركز عليها
استعادة نقابة المعلمين.
بناء المنظومة التعليمية الإلكترونية المتكاملة فنيا وأكاديميا ومهاريا لكافة مكونات العملية التعليمية لمواجهة تحديات الأوبئة باقتدار، وبما ينعكس على ضمان جودة العملية التعليمية في البلاد.
الوقوف على المشكلات الأساسية في تراجع العملية التربوية والتعليمية من ضعف القراءة والتحصيل وتقديم الحلول الناجعة لها وصولا إلى طالب مميز علميا وقيميا ومهاريا.
محاربة كافة الآفات غير الأخلاقية التي اجتاحت مؤسساتنا التعليمية واستهدفت طلابنا ومستهم في مستقبلهم وحياتهم من أبرزها المخدرات، تحقيقا لبيئة تعليمية آمنة منتجة لتعليم مميز ومنافس.
إنجاز مشروع “التعليم الحكومي المعياري” لإعادة الثقة بالتعليم الحكومي، والعمل على توحيد معايير بناء المدارس النموذجية بحيث نصل إلى إزالة الفروق بين مدارس الأرياف والمخيمات والمدن، وعدم الاستمرار في استنزاف التعليم الحكومي لصالح التعليم الخاص المكلف.
استثمار الخبرات الأكاديمية والتعليمية المشهود لها بهذا المجال والسعي لعمل مجموعة مبادرات تعليمية من خلالها، وصولا إلى بيت خبرة تربوي تعليمي يصبح مرجعا معرفيا ومهنيا في النهوض بالعملية التعليمية محليا ودوليا.
المتابعة الحثيثة للتغيرات المتسارعة في المناهج التعليمية وعدم السماح بالتعدي عليها بما لا يخدش عقيدة الأردنيين ودينهم وقيمهم.
تطوير أداء التعليم المهني وإنتاج كوادر مهنية احترافية قادرة على ملء سوق العمل الأردني، والتخفف من العمالة الوافدة.
الاستفادة من خبرات الدول المتقدمة في العملية التعليمية، والتي كانت سببا في تقدم تلك الدول وعلى رأسها التجربة الماليزية والتركية والفنلندية.
ما هو موقف التحالف الوطني للإصلاح
من أزمة نقابة المعلمين؟
في هذا الفيديوهات نشارككم بأبرز مواقف للتحالف الوطني للإصلاح من أزمة نقابة المعلمين..
شاهد.. وشاركنا رأيك!
النائب هدى العتوم تنتقد تعديلات قانون نقابة المعلمين
حكومة الظل | الواقع المعيشي والمهني للمعلمين وتحديات التطوير
عبدالله العكايلة، يتحدث لـ”عربي بوست” عن تفاصيل الأزمة القائمة في الأردن
أمسية المعلم || تقرير أحداث النقابة والمعلمين
أمسية المعلم || برنامج المعلم تحت القبة
أمسية المعلم || موقف نواب الكتلة في البرلمان تجاه قضية المعلمين
العكايلة يرد على من يقولون أن نقابة المعلمين استقوت على الدولة
رسالة التحالف للمعلمين والحديث عن أزمة نقابة المعلمين
لماذا اختار المعلمون التحالف الوطني للإصلاح؟
لأن كتلة الإصلاح النيابية وقفت مع المعلم ضد تغوّل الحكومة على نقابته وهيئاته المنتخبة
لأن نواب الإصلاح في البرلمان وقفوا ضد تغريب المناهج ومحاولات العبث بها
لأن نواب الإصلاح كانوا مع المعلم تحت قبة البرلمان، ومعهم في ساحات الميدان
لأن المعلم والتعليم جزء أساسي ومحوري ورئيسي من برنامج التحالف الانتخابي، كيف لا وهم بناة الأجيال وصمام أمان المستقبل؟
لماذا اختار المعلمون التحالف الوطني للإصلاح؟
لأن كتلة الإصلاح النيابية وقفت مع المعلم ضد تغوّل الحكومة على نقابته وهيئاته المنتخبة
لأن نواب الإصلاح في البرلمان وقفوا ضد تغريب المناهج ومحاولات العبث بها
لأن نواب الإصلاح كانوا مع المعلم تحت قبة البرلمان، ومعهم في ساحات الميدان
لأن المعلم والتعليم جزء أساسي ومحوري ورئيسي من برنامج التحالف الانتخابي، كيف لا وهم بناة الأجيال وصمام أمان المستقبل؟
مرشحون التحالف عن المعلمين