لماذ يجب أن تشارك المرأة؟

لأنه يجب أن يكون للمرأة دوراً في التغيير وصناعة القرار.

لأننا نتطلع إلى مجتمع متحضر متماسك وآمن، يكون للمرأة فيه دور أساسي وفعال فى إصلاح المجتمع وينقذ المرأة مما أصابها من الآثار السلبية للمادية.

حتى نختار الشخص المناسب ليمثل المرأة الأردنية المتمسكة بدينها وقيمها ومبادئها.

برنامج
نساء تحت القبة

يؤمن التحالف الوطني للإصلاح بأن المرأة شريك للرجل في المجتمع ، واستثمار طاقاتها لا يقل أهمية عن استثمار طاقات الرجل في كافة مناحي الحياة، ولقد أثبتت المرأة الأردنية أنها أهل لتقلد المواقع في كافة المجالات، وهي تقدم إبداعاتها في ضوء احتياجات المجتمع، ولابد من إتاحة المجال لها لتقدم إبداعاتها ولإظهارها كنموذج قيادي مميز على مستوى الوطن والأمة، ويؤكد التحالف الوطني للإصلاح بهذا الخصوص الآتي:

  • تعزيز مكانة المرأة وتأكيد حقوقها الكاملة من خلال تفعيل التشريعات المنصفة لها، واستكمال الإطار التشريعي المعزز لحقوقها.
    إشراك المرأة في الحياة السياسة والعمل العام وفي المواقع القيادية الرفيعة وتفعيل دورها في بناء المجتمع وتحقيق مشروع النهضة.
    مساواة حقوق المرأة المعيلة بالرجل المعيل على مستوى الحقوق المدنية المختلفة.
    سن التشريعات اللازمة لضمان كافة الحقوق المدنية والدستورية للمرأة الأردنية المتزوجة من غير الأردني وأبنائها.
    الاهتمام بتأهيل المرأة لأدوار قيادية في المجتمع إلى جانب الرجل عن طريق اكتساب المهارات الحياتية والمهنية فى شتى المجالات.
    مراجعة كافة الاتفاقات الدولية التي يشارك بها الأردن فيما يتعلق بالمرأة بما ينسجم مع دين المجتمع الأردني وقيمه.

إلى ماذا نهدف في قضايا المرأة والأسرة؟

تجابه الدول العربية والإسلامية موجة كبيرة من التغريب تهدف الى تغيير القوانين بشكل عام وقوانين الأحوال الشخصية بشكل خاص بما يتماشى مع نتائج مؤتمرات المرأة الدولية وذلك بدعوى حقوق المرأة ورفع الظلم عنها وتحقيق المساواة المطلقة بغض النظر عن الشريعة الإسلامية.

وفي ضوء الواقع نجد ان هناك جهلا كبيرا وعدم معرفة بنتائج هذه المؤتمرات ومدى أثرها السلبي على كيان الأسرة التي تعتبر اللبنة الأساسية للمجتمعات، لذلك لا بد مراجعة مع القوانين المطروحة في قضايا المرأة والأسرة بصورة تحقق المصلحة العامة للمجتعات وبمالا يتعارض مع الشريعة الإسلامية ومنظومة القيم التي تحم هذه المجتمعات.

أبرز القضايا التي سنركز عليها

الجانب الاجتماعي

  • الوقوف في وجه الحملات التي تستهداف تغيير قانون الأحوال الشخصية واستبداله بقانون مدني لتنظيم شؤون الأسرة.
  • إيجاد تشريعات وقوانين تساهم في تمكين الأسرة من تأدية دورها الريادي في المجتمع كَلَبِنة أساسية في النسيج الاجتماعي التي تحمي الدين والقيم والثقافة وتبني الفرد الصالح القادر على انجاز العمل النافع لنفسه وأسرته ومجتمع وأمته.
  • التأكيد على أن الأمومة أسمى مكانة اجتماعية ووظيفية للمرأة.

الجانب الاقتصادي

  •  حفظ حقوق المرأة المالية واستقلال ذمتها المالية لما تمتلكه بالوجوه المشروعة من عمل أو إرث أو هبة أو وصية أو مهر.
  • عمل المرأة حق لها وليس واجباً عليها ولا يجوز اجبار أو دفع المرأة للعمل خارج البيت دون مراعاة لظروفها أو الأدوار المطلوبة منها كأم أو زوجة.
  • تحسين ظروف المرأة العاملة وايجاد التشريعات التي تضمن انصافها وعدم التمييز ضدها والتأكيد على توفير الظروف التي تناسب طبيعتها وتمكنها من القيام بأدوارها في الأسرة.

الجانب السياسي

  • العمل السياسي الحزبي البوابة الحقيقية لتمكين المرأة سياسيا وزيادة تمثيلها برلمانيا وتفعيل المشاركة النسائية البرامجية المجتمعية – تعديل قانون الانتخاب لزيادة مقاعد المرأة في البرلمان تنافسيا فالكوتا ليست الصورة الأمثل للمشاركة -.
  • رفاهية المرأة تتحقق باحترام طبيعتها وخصائصها وثقافتها وتوفير بيئات حاضنة لقدراتها وتمكنها من الإنجاز والنجاح.

لماذا يختار النساء التحالف الوطني للإصلاح؟

لأن المرأة بحاجة لصوتٌ يطالبُ بحقِّ المرأة الأردنيّة بمَواطَنةٍ كاملةٍ غير منتَقَصَة، تملكُ من خلالها أن تمنحَ الجنسية لأبنائها، وبحقّها بأن لا يُميّز في سوق العمل ضدها لتكونَ في هذا السوقِ عاملةٍ مؤديةً لدورها لا تهابُ أن تُسلَبَ منها حقوقها بل تحصل بيئةٍ آمنةٍ لتنطلقِ فيها منتجةٍ لنفسها ولأسرتها ولمجتمعها علماً وعملاً واقتصاداً.

لأنه صوتٌ يطالبُ بحقِّوق المرأة في كلّ محافظات الأردنّ بتعليمها وإرثها وتمثيلها السياسي والتشريعيّ وتيسير كلّ الطرق لأجل مصلحةِ الوطنِ ومصلحتها.. صوتٌ يقف في وجه الظلم والتعنيف بكل أشكاله ومظاهره حتى يُحاسب قانونياً وعُرفياً ومُجتمعياً، والتجربة السابقة لنواب التحالف أثبتت أنهم يستحقون صوتنا كنساء.

لأن للمرأةِ الأردنية صاحبة الأثر في المجتمع الذي يستند على عائلتها وقيمها ومبادئها تريد صوتاً يمثلها لا ينبثقُ من بيئاتٍ أخرى غير ملائمة، بل صوت يحرص على أن يقدّم نموذجاً أردنياً قادراً على إيجادِ تغييرٍ إيجابيّ نرى بعده المرأة حاصلةً على حقوقها وخياراتها مؤديةً لواجبها ودورها في هذا الوطن، فالنساء شقائق الرجال في المجتمع، ويملكن الاهلية الكاملة في الادوار والحقوق والواجبات المدنية في المجتمع والدولة،”لهن مثل الذي عليهن بالمعروف”.

لأن  المرأة الاردنية تحتاج لانتخاب من يمثلها تمثيلأ حقيقيا ويعبر عنها وعن همومها ويتبنى قضاياها ويعالج مشاكلها بما لا يتعارض مع دينها وثقافتها وقيمها الاجتماعية ودون ان يستغل حاجاتها، ورفاهية المرأة تتحقق باحترام طبيعتها وخصائصها وثقافتها وتوفير بيئات حاضنة لقدراتها تمكنها من الانجاز والنجاح.
بالمعالجة والاهتمام بمعزل عن قضايا المجتمع، فالمرأة والرجل شركاء في الإصلاح وتمكين البرلمان من دوره الحقيقي يكون بالتمثيل العادل للمرأة والرجل.

لماذا يختار النساء التحالف الوطني للإصلاح؟

لأن المرأة بحاجة لصوتٌ يطالبُ بحقِّ المرأة الأردنيّة بمَواطَنةٍ كاملةٍ غير منتَقَصَة، تملكُ من خلالها أن تمنحَ الجنسية لأبنائها، وبحقّها بأن لا يُميّز في سوق العمل ضدها لتكونَ في هذا السوقِ عاملةٍ مؤديةً لدورها لا تهابُ أن تُسلَبَ منها حقوقها بل تحصل بيئةٍ آمنةٍ لتنطلقِ فيها منتجةٍ لنفسها ولأسرتها ولمجتمعها علماً وعملاً واقتصاداً.

لأنه صوتٌ يطالبُ بحقِّوق المرأة في كلّ محافظات الأردنّ بتعليمها وإرثها وتمثيلها السياسي والتشريعيّ وتيسير كلّ الطرق لأجل مصلحةِ الوطنِ ومصلحتها.. صوتٌ يقف في وجه الظلم والتعنيف بكل أشكاله ومظاهره حتى يُحاسب قانونياً وعُرفياً ومُجتمعياً، والتجربة السابقة لنواب التحالف أثبتت أنهم يستحقون صوتنا كنساء.

لأن للمرأةِ الأردنية صاحبة الأثر في المجتمع الذي يستند على عائلتها وقيمها ومبادئها تريد صوتاً يمثلها لا ينبثقُ من بيئاتٍ أخرى غير ملائمة، بل صوت يحرص على أن يقدّم نموذجاً أردنياً قادراً على إيجادِ تغييرٍ إيجابيّ نرى بعده المرأة حاصلةً على حقوقها وخياراتها مؤديةً لواجبها ودورها في هذا الوطن، فالنساء شقائق الرجال في المجتمع، ويملكن الاهلية الكاملة في الادوار والحقوق والواجبات المدنية في المجتمع والدولة،”لهن مثل الذي عليهن بالمعروف”.

لأن  المرأة الاردنية تحتاج لانتخاب من يمثلها تمثيلأ حقيقيا ويعبر عنها وعن همومها ويتبنى قضاياها ويعالج مشاكلها بما لا يتعارض مع دينها وثقافتها وقيمها الاجتماعية ودون ان يستغل حاجاتها، ورفاهية المرأة تتحقق باحترام طبيعتها وخصائصها وثقافتها وتوفير بيئات حاضنة لقدراتها تمكنها من الانجاز والنجاح.
بالمعالجة والاهتمام بمعزل عن قضايا المجتمع، فالمرأة والرجل شركاء في الإصلاح وتمكين البرلمان من دوره الحقيقي يكون بالتمثيل العادل للمرأة والرجل.

مرشحات التحالف

معرض الفيديوهات

برنامج المرأة 2020

نواب سابقات تحت القبة

أغنية إنتِ كل المجتمع

د. ديما طهبوب ونور الامام – قانون الأحوال الشخصية .. خلاف وحسم – نبض البلد

طهبوب تحمل مؤسسات الإقراض “مسؤولية الغارمات”

حكومة الظل | قانون حقوق الطفل … 20 عاما من الإنتظار

الدكتورة حياة المسيمي : اثر المواثيق والمؤتمرات الدولية على القيم الأسرية وكيف نتعامل معه

د. حياة المسيمي: لا لمنع الزواج قبل الثامنة عشر

النائب هند الفايز و د.حياة المسيمي يتحدثان عن المرأة و العمل السياسي في سهرة على فكرة مع اسراء الشيخ

تابعنا وشاركنا على منصات التواصل الاجتماعي